التفاسير

< >
عرض

أُفٍّ لَّكُمْ وَلِمَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ
٦٧
-الأنبياء

الدر المصون

وقد تقدَّم الكلامُ على "أف" في سبحان ولغاتها. واللام في "لكم" وفي "لِما" لامُ التبيينِ أي: التأفيفُ لكم لا لغيرِكم وهي نظيرةُ { هَيْتَ لَكَ } [يوسف: 23].