قوله: { يَسْأَلُهُ مَن فِي ٱلسَّمَاوَاتِ }: فيه وجهان: أحدهما: هو مستأنفٌ. والثاني: أنه حالٌ مِنْ "وَجْه" والعاملُ فيه "يَبْقَى أي: يَبْقَى مَسْؤولاً مِنْ أهلِ السماواتِ والأرضِ.
قوله: { كُلَّ يَوْمٍ } منصوبٌ بالاستقرارِ الذي تضمَّنه الخبرُ وهو قولُه "في شَأْنٍ" والشَّأْنُ: الأَمْرُ.