{ وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ } أي أمرنا وشأننا طاعة لك، وهي في المنافقين بإجماع { بَيَّتَ طَآئِفَةٌ مِّنْهُمْ غَيْرَ ٱلَّذِي تَقُولُ } بيت أي: تدبر الأمر بالليل، والضمير في { تَقُولُ } للمخاطب، وهو النبي صلى الله عليه وسلم أو للطائفة { فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ } أي لا تعاقبهم.