التفاسير

< >
عرض

لَهُم مَّا يَشَآءُونَ فِيهَا وَلَدَيْنَا مَزِيدٌ
٣٥

التسهيل لعلوم التنزيل

{ وَلَدَيْنَا مَزِيدٌ } قيل معناه النظر إلى وجه الله، كقوله: { ٱلْحُسْنَىٰ وَزِيَادَةٌ } [يونس: 26] وقيل: يعني ما لم يخطر على قلوبهم كما ورد في الحديث مما يرويه النبي صلى الله عليه وسلم عن ربه أنه قال: "أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر" .