{ أَلَمْ يَأْتِكُمْ } خطاب لقريش وسائر الكفار { فَقَالُوۤاْ أَبَشَرٌ يَهْدُونَنَا } معناه أنهم استبعدوا أن يرسل الله بشراً أو تكبروا عن اتباع بشر، والبشر يقع على الواحد والجماعة { زَعَمَ ٱلَّذِينَ كَفَرُوۤاْ أَن لَّن يُبْعَثُواْ } قال عبد الله بن عمر: زعم كناية عن كذب.