التفاسير

< >
عرض

فَأَمَّا مَن ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ
٦
فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَّاضِيَةٍ
٧
-القارعة

التفسير الكبير

قَوْلُهُ تَعَالَى: { فَأَمَّا مَن ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ }؛ يعني بالطَّاعات والحسناتِ، { فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَّاضِيَةٍ }؛ أي ذاتِ رضىً يرضَاها اللهُ، وَقِيْلَ: معنى { رَّاضِيَةٍ } أي مَرْضِيَّة.