قَوْلُهُ تَعَالَى: { وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَـٰذَا ٱلْقُرْآنِ لِيَذَّكَّرُواْ }؛ أي بَيَّنَّا في هذا القرآنِ من الأمثال والعِبَرِ ليتَّعِظُوا بها، { وَمَا يَزِيدُهُمْ }؛ تصريفُ الأمثالِ، { إِلاَّ نُفُوراً }؛ أي تَبَاعُداً عن الإيمانِ. قرأ الأعمشُ وحمزة (لِيَذْكُرُوا) مخفَّفاً.