التفاسير

< >
عرض

أَمْ لَهُ ٱلْبَنَاتُ وَلَكُمُ ٱلْبَنُونَ
٣٩
-الطور

التفسير الكبير

قَوْلُهُ تَعَالَى: { أَمْ لَهُ ٱلْبَنَاتُ وَلَكُمُ ٱلْبَنُونَ }؛ هذا إنكارٌ عليهم وتسفيهٌ لأحلامِهم، ومبالغةٌ لتجهيلِهم حيث يَصِفون البناتِ إلى اللهِ بقولهم: بناتُ اللهِ، ويُضِيفُونَ البنين إلى أنفُسِهم.