قوله: {ٱحْكُم بِٱلْحَقِّ} أي عجل النصر لي والعذاب لأعدائي. قوله: (والخندق) المناسب حذفه لأنه هو الأحزاب. قوله: {ٱلْمُسْتَعَانُ} أي الذي تطلب منه الإعانة. قوله: {عَلَىٰ مَا تَصِفُونَ} أي على وصفكم لربكم ولنبيه بالنقائص. فقد أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بتفويض الأمر إلى الله، والصبر على المشاق، تعليماً لأمته حسن الالتجاء إلى ربهم.