التفاسير

< >
عرض

وَإِن تَعْجَبْ فَعَجَبٌ قَوْلُهُمْ أَإِذَا كُنَّا تُرَاباً أَإِنَّا لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ أُوْلَـٰئِكَ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِمْ وَأُوْلَئِكَ ٱلأَغْلاَلُ فِيۤ أَعْنَاقِهِمْ وَأُوْلَـٰئِكَ أَصْحَابُ ٱلنَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدونَ
٥
-الرعد

حقائق التفسير

قوله تعالى: { وَإِن تَعْجَبْ فَعَجَبٌ قَوْلُهُمْ } [الآية: 5].
قال الجنيد: ذهب العجب بقوة سلطان العجب، وكل العجب من العجب أن لا عجب.
قال الله تعالى: { وَإِن تَعْجَبْ فَعَجَبٌ }.
قال الترمذى: ليس العجُب من العجَب ممن يتعجب إذ لا عجب.