قال بعضهم: آتيناه فى الدنيا المعرفة حتى صلح فى الآخرة لبساط المجاورة.
قال بعضهم: أصلح الله تعالى قلوب المؤمنين للمعاملة وأصلح قلوب الأنبياء والأولياء للمجاورة والمطالعة.
قال الواسطى: هى الخلّةُ لا غيرها تولى الأنبياء بخلته خلقهم على ذلك جذبًا منه إليه.