التفاسير

< >
عرض

أُوْلَـٰئِكَ لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمُ ٱلأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَيَلْبَسُونَ ثِيَاباً خُضْراً مِّن سُنْدُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُّتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى ٱلأَرَآئِكِ نِعْمَ ٱلثَّوَابُ وَحَسُنَتْ مُرْتَفَقاً
٣١
-الكهف

حقائق التفسير

قوله تعالى: { مُّتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى ٱلأَرَآئِكِ نِعْمَ ٱلثَّوَابُ } [الآية: 31].
قال ابن عطاء: على أرائك الأنس فى رياض القدس وصفتها: إنها لذات منقضية تعقب حسرات دائمة وسرور حاضر يورث حزنًا مؤبدًا والعالم بها هو المعرض عنها والجاهل لحقيقتها هو المتخبط فيها.