التفاسير

< >
عرض

لاَ يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ
٢٣
-الأنبياء

حقائق التفسير

قال ابن عطاء: كيف يسئل من له الحجة على خلقه، والقهر عليهم.
وسُئل ابن حماد عن قوله: { لاَ يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ } لم لا. كيف لا يسئل عما يفعل وهم يسئلون. لم لا يسئل؟ قال: لأن أفعاله من غير علة.