التفاسير

< >
عرض

وَلَقَدْ يَسَّرْنَا ٱلْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ
١٧
-القمر

حقائق التفسير

قال الواسطى رحمة الله عليه: يسر القرآن لمن ذكره وعلم روحه قلبه فهل من مدّكر أى هل من ذاكر لما جرى منه إليه.