التفاسير

< >
عرض

إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ
١٧
-القيامة

حقائق التفسير

قال الواسطى: جمعه فى السر وقراءته فى العلانية.
وقال: أودع القرآن سرائرهم وأودع البيان بواطنهم.
وقال بعضهم: قيل للنبى صلى الله عليه وسلم: لا تستعن بنفسك على شىء من أسبابك فإنَّا لا نكلك إلى نفسك بل نتولاك فى جميع أمورك علينا وعلينا جمعه فى صدرك وتسهيله على لسانك.