التفاسير

< >
عرض

وَمَآ أَعْجَلَكَ عَن قَومِكَ يٰمُوسَىٰ
٨٣
-طه

لطائف الإشارات

أخَرْجَهُمْ مع نَفْسِه لمَّا استصحبهم، ثم تقدَّمَهم بخطواطِ فتأخروا عنه، فقيل له في ذلك مراعاةً لحقِّ صحبتهم.
ويقال قومٌ يُعاتَبون لتأخرهم وآخرون لتقدمهم.. فشتان ما هما!