التفاسير

< >
عرض

وَمَا هَـٰذِهِ ٱلْحَيَاةُ ٱلدُّنْيَآ إِلاَّ لَهْوٌ وَلَعِبٌ وَإِنَّ ٱلدَّارَ ٱلآخِرَةَ لَهِيَ ٱلْحَيَوَانُ لَوْ كَانُواْ يَعْلَمُونَ
٦٤
-العنكبوت

لطائف الإشارات

الدنيا الأحلام - وعند الخروج منها انتباهٌ من النوم. والآخرة هنالك العيش بكماله، والتخلص - من الوحشة - بتمامه ودوامه.