الأنفاس محصورة؛ لا زيادة فيها، ولا نقصان منها.
{ وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ ٱلدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا }: للصالحين العاقبة وللآخرين الغفلة.
{ وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ ٱلآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا }: وثواب الآخرة أوله الغفران ثم الجِنان ثم الرضوان.
{ وَسَنَجْزِي ٱلشَّٰكِرِينَ }: وجزاء الشكرِ الشكرُ.