التفاسير

< >
عرض

وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى ٱلْكِتَابَ فَلاَ تَكُن فِي مِرْيَةٍ مِّن لِّقَآئِهِ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِيۤ إِسْرَائِيلَ
٢٣
-السجدة

لطائف الإشارات

فلا تكن في مرية من لقائه غداً لنا ورؤيته لنا.
{ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِيۤ إِسْرَائِيلَ }:
وهذا محمد صلى الله عليه وسلم جُعِلَ رحمةً للعالمين.