التفاسير

< >
عرض

فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ ٱلْعَالَمِينَ
٨٧
-الصافات

لطائف الإشارات

إذا لقيتموه - وقد عَبْدتم غيرَه.. فما الذي تقُولون له؟ وكيف بكم في مقام الخجلة مما بين أيديكم وإن كنتم اليوم - غافلين عنه؟