التفاسير

< >
عرض

وَتَرَىٰ كَثِيراً مِّنْهُمْ يُسَارِعُونَ فِي ٱلإِثْمِ وَٱلْعُدْوَانِ وَأَكْلِهِمُ ٱلسُّحْتَ لَبِئْسَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ
٦٢
-المائدة

لطائف الإشارات

تَملكتْهُم الأطماعُ فاستهوتهم في متاهات العناء، وذلك نعت كل (طالع) في غير مطمع؛ ذُلٌّ حاضر، وصَغَارٌ مستولٍ.