التفاسير

< >
عرض

سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَ ٱلثَّقَلاَنِ
٣١
-الرحمن

لطائف الإشارات

أي للحساب يومَ القيامة - وليس به اشتغالٌ... تعالى اللَّهُ عن ذلك.
ومعنى الآية: سنقصد لحسابكم.