التفاسير

< >
عرض

بَدِيعُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلأَرْضِ أَنَّىٰ يَكُونُ لَهُ وَلَدٌ وَلَمْ تَكُنْ لَّهُ صَٰحِبَةٌ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ وهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
١٠١
-الأنعام

لطائف الإشارات

البديع الذي لا مثل له، أو هو المنشئ لا على مثال، وكلاهما في وصفه مستحق.
والواحد يستحيل له الوَلَدُ لاقتضائه البعضية، والتوحيد ينافيه.