التفاسير

< >
عرض

فَبِأَيِّ آلاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
٧٥
-الرحمن

روح البيان في تفسير القرآن

{ فبأى آلاء ربكما تكذبان } مع انها ليست كنعم الدنيا اذ قد تطمث المرأة فى الدنيا ثم يتزوجها آخر ثيبا فهن نعم باكورة فيالها من طيب وصالها ويالها من حسنها وبراعة جمالها لا يقدر احد على حكايتها ولا يبلغ وصف الى نهايتها والعقول فيها حيارى والقلوب سكارى