{ بل عجبوا } [2] يعني قريشاً { أن جاءهم منذر منهم } يعني رسول الله صلى الله عليه وآله { فقال الكافرون هذا شيء عجيب ءإذا متنا وكنا تراباً ذلك رجع بعيد } [2-3] قال نزلت في أبي بن خلف، قال لأبي جهل تعال إلي لأعجبك من محمد، ثم أخذ عظماً ففته ثم قال بزعم محمد أن هذا يحيى.