التفاسير

< >
عرض

أَلَكُمُ ٱلذَّكَرُ وَلَهُ ٱلأُنْثَىٰ
٢١
تِلْكَ إِذاً قِسْمَةٌ ضِيزَىٰ
٢٢
-النجم

تفسير القرآن

قوله: { ألكم الذكر وله الأنثى } [21] قال هو ما قالت قريش إن الملائكة هم بنات الرحمن فرد الله عليهم فقال: { ألكم الذكر وله الأنثى تلك إذاً قسمة ضيزى } [21-22] أي: ناقصة.