التفاسير

< >
عرض

فَأَمَّا ثَمُودُ فَأُهْلِكُواْ بِٱلطَّاغِيَةِ
٥
وَأَمَا عَادٌ فَأُهْلِكُواْ بِرِيحٍ صَرْصَرٍ عَاتِيَةٍ
٦
-الحاقة

تفسير القرآن

قوله: { فأما ثمود فأهلكوا بالطاغية وأما عاد فأهلكوا بريح صرصر } [5-6] أي: باردة { عاتية } قال: خرجت أكثر مما أمرت به.