في رواية أبي الجارود عن أبي جعفر عليه السلام في قوله: {إن تصبك حسنة تسوءهم وإن تصبك مصيبة} [50] أما الحسنة فالغنيمة والعافية وأما المصيبة فالبلاء والشدة {يقولوا قد أخذنا أمرنا من قبل ويتولوا وهم فرحون قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا هو مولانا وعلى الله فليتوكل المؤمنون} [50-51].