التفاسير

< >
عرض

أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ ٱلْفِيلِ
١
-الفيل

تفسير بيان السعادة في مقامات العبادة

{ أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ ٱلْفِيلِ } الخطاب عامّ او خاصّ بمحمّدٍ (ص) يعنى انّ قضيّتهم مشهورة بحيث تكاد ترى لكلّ راءٍ وان كان قد مضى زمانها، ومحمّد (ص) فتح الله بصيرته بحيث صار الماضى والآتى فى نظره كالحاضر.