{ مِن شَرِّ مَا خَلَقَ } أتى بلفظ ما دون من للتّعميم وأتى بلفظ خلق للاشارة الى انّ المبدعات والمنشآت والمخترعات العلويّة لا شرّيّة فيها، وامّا المخترعات للتّعميم وأتى بلفظ خلق للاشارة الى انّ المبدعات والمنشآت والمخترعات العلويّة لا شرّيّة فيها، وامّا المخترعات السّفليّة فهى داخلة فى الخلق.