{ وَلَقَدْ جَآءَهُمْ رَسُولٌ مِّنْهُمْ فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمُ ٱلْعَذَابُ وَهُمْ ظَالِمُونَ فَكُلُواْ مِمَّا رَزَقَكُمُ ٱللَّهُ حَلالاً طَيِّباً وَٱشْكُرُواْ نِعْمَةَ ٱللَّهِ } ولا تكفروا ولا تبطروا كما كفرت اهل تلك القرية { إِن كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَإِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ ٱلْمَيْتَةَ وَٱلْدَّمَ وَلَحْمَ ٱلْخَنْزِيرِ وَمَآ أُهِلَّ لِغَيْرِ ٱللَّهِ بِهِ فَمَنِ ٱضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلاَ عَادٍ فَإِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ } قد سبق فى سورة البقرة وفى غيرها تفسير الآية وانّ الحصر بالاضافة الى ما قالوا من حرمة البحيرة والسّائبة وغيرها وليس مطلقاً حتّى يرد الاشكال بلزوم تحليل المحرّمات.