التفاسير

< >
عرض

وَدَخَلَ جَنَّتَهُ وَهُوَ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ قَالَ مَآ أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَـٰذِهِ أَبَداً
٣٥
-الكهف

تفسير بيان السعادة في مقامات العبادة

{ وَدَخَلَ جَنَّتَهُ } مع صاحبه بقرينة ما يأتى { وَهُوَ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ } بالفخر والعجب والغرور والغفلة من الله { قَالَ } اغتراراً بصورة نضرتها وغفلة من الله وقدرته.