التفاسير

< >
عرض

إِنَّهَا شَجَرَةٌ تَخْرُجُ فِيۤ أَصْلِ ٱلْجَحِيمِ
٦٤
طَلْعُهَا كَأَنَّهُ رُءُوسُ ٱلشَّيَاطِينِ
٦٥
-الصافات

تفسير بيان السعادة في مقامات العبادة

فى تناهى القبح فانّه كما يشبّه المتناهى فى الحسن من الانسان بالملك والحور يشبّه المتناهى فى القبح بالشّياطين والعفاريت.