التفاسير

< >
عرض

أَمْ لِلإِنسَانِ مَا تَمَنَّىٰ
٢٤
-النجم

تفسير بيان السعادة في مقامات العبادة

{ أَمْ لِلإِنسَانِ مَا تَمَنَّىٰ } فيكون لهم ما يتمنّونه من حسن الحال فى الدّنيا وحسن المآل فى الآخرة، او من شفاعة الاصنام فى الآخرة فانّه لا دليل لهم على ذلك سوى تمنّيهم وليس كذلك.