التفاسير

< >
عرض

مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ
٣٦
-القلم

تفسير بيان السعادة في مقامات العبادة

{ مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ } على الله ما لا يرضاه الجاهل او كيف تحكمون بينكم بترجيح الكافر المعاند على المسلم الموافق.