{ وَأَنَّا ظَنَنَّآ أَن لَّن تَقُولَ ٱلإِنسُ وَٱلْجِنُّ عَلَى ٱللَّهِ كَذِباً } يعنى ان كنّا نتّبع السّفيه فلذلك كان من ذلك الظّنّ يعنى كان تصديقنا واتّباعنا لمن قال لله تعالى بالشّريك والصّاحبة والولد لذلك حتّى سمعنا القرآن وايقنّا انّهم يقولون كذباً.