التفاسير

< >
عرض

وَمَا هُوَ عَلَى ٱلْغَيْبِ بِضَنِينٍ
٢٤
-التكوير

تفسير بيان السعادة في مقامات العبادة

{ وَمَا هُوَ عَلَى ٱلْغَيْبِ بِضَنِينٍ } اى بخيلٍ حتّى يكتمه ولا يظهره عليكم، وقرئ بالظّاء المؤلّف بمعنى المتّهم من الظّنّة بالكسر بمعنى التّهمة، وروى عن الصّادق (ع) انّه قال: وما هو تبارك وتعالى على نبيّه (ص) بغيبه بضنينٍ عليه.