التفاسير

< >
عرض

وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْنَاهُمْ فَٱسْتَحَبُّواْ ٱلْعَمَىٰ عَلَى ٱلْهُدَىٰ فَأَخَذَتْهُمْ صَاعِقَةُ ٱلْعَذَابِ ٱلْهُونِ بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ
١٧
-فصلت

غريب القرآن

وقوله تعالى: { وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْنَاهُمْ } معناه بينا لَهُمْ.
وقوله تعالى: { ٱلْعَذَابِ ٱلْهُونِ } أي الهوانِ.