{ وَاسْتَكْبَرَ هُوَ وَجُنُودُهُ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الحَقِّ } عن الايمان وهذا الاستكبار ليسوا له بأهل ولا يكون له أحد أهلا بل الكبرياء على الحقيقة لله عز وعلا وكل متكبر سواه فاستكبار بغير الحق، قال الله سبحانه: (الكبرياء ردائي والعظمة ازاري فمن نازعني واحدا منهما القيته في ناري).