التفاسير

< >
عرض

أَمْ لِلإِنسَانِ مَا تَمَنَّىٰ
٢٤
-النجم

هميان الزاد إلى دار المعاد

{ أَمْ لِلإِنسًانِ } بل اله. { مَا تَمَنَّى } وقيل الانسان الكفار يظن ان له ما تمنى من الايمان بآلهته وقيل طمعهم في شفاعة الآلهة وقيل هو قول بعضهم ولئن رجعت إلى ربي ان لي عنده للحسنى وقيل قول الوليد بن المغيرة لاوتين مالا وولدا وقيل تمنى بعضهم ان يكون نبيا ويقول قولهم لولا نزل هذا القرآن على رجل.... الخ وقيل ذلك كله ونحوه والانسان الجنس.