التفاسير

< >
عرض

وَهُوَ بِٱلأُفُقِ ٱلأَعْلَىٰ
٧
-النجم

هميان الزاد إلى دار المعاد

{ وَهُوَ بِالأُفُقِ } أي فيه. { الأَعْلَى } افق الشمس عند مطلعها فملاه والأفق الجهة من السماء فرآه النبي صلى الله عليه وسلم وكان بحراء قد سد الافق له ستمائة جناح غطى بها المغرب والمشرق فغشي عليه صلى الله عليه وسلم وكان طلب أن يراه على صورته ولم يره أحد من الانبياء عليها سواه فنزل في صورة الآدميين فضمه إلى نفسه وجعل يمسح الغبار عن وجهه كما قال.