وهم الذين أخلصهم الله تعالى لطاعته وعصمهم عن الغواية. وقرىء { ٱلْمُخْلَصِينَ } على صيغة الفاعل أي الذين أخلصوا قلوبهم أو أعمالهم لله تعالى.