التفاسير

< >
عرض

إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ
٧
-الطور

روح المعاني

أي لكائن على شدّة كأنه مهيأ في مكان مرتفع فيقع على من يحل به من الكفار. وفي إضافته إلى الرب مع إضافة الرب إلى ضميره عليه الصلاة والسلام أمان له صلى الله عليه وسلم وإشارة إلى أن العذاب واقع بمن كذبه. وقرأ زيد بن علي رضي الله تعالى عنهما ـ واقع ـ بدون لام.