تعليل للوعيد واستحقاقه له أو بيان لعناده لآياته عز وجل فيكون جملة مفسرة لذلك لا محل لها من الإعراب وما بينهما اعتراض. وقيل الجملة عليه بدل من قوله تعالى
{ إِنَّهُ كان لآيَاتِنَا عَنِيداً } [المدثر: 16] أي إنه فكر ماذا يقول في شأن القرآن وقدر في نفسه ما يقول.