{ فَمَن شَاء } أن يذكره { ذَكَرَهُ } وحاز بسببه سعادة الدارين والوقف على { كَلاَّ } على ما سمعت في الموضعين وعلى { مُّنَشَّرَةً } و{ ٱلآخِرَةَ } إن جعلت كما في «الحواشي» بمعنى إلا.