وقوله سبحانه: { إِنَّ ٱلأَبْرَارَ لَفِى نَعِيمٍ } استئناف مسوق لبيان نتيجة الحفظ والكتب من الثواب والعقاب. وفي تنكير النعيم والجحيم ما لا يخفى من التفخيم والتهويل.