التفاسير

< >
عرض

فَبِأَيِّ آلاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
٤٢
-الرحمن

التحرير والتنوير

تكرير كما تقدم في نظيرها الذي قبلها.