التفاسير

< >
عرض

فَبِأَيِّ آلاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
٦١
وَمِن دُونِهِمَا جَنَّتَانِ
٦٢
فَبِأَيِّ آلاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
٦٣
مُدْهَآمَّتَانِ
٦٤
-الرحمن

{ ومن دونهما } وسوى الجنتين الأُولَيَيْنِ { جنتان } أُخريان.
{ مدهامتان } سوداوان لشدَّة الخضرة.