التفاسير

< >
عرض

إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ
١٧٤
وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلْعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ
١٧٥
-الشعراء

تيسير التفسير

{ إنَّ فى ذلك } المذكور { لآية وما كان أكْثرهُم مُؤمنينَ } بل القليل { وإنَّ ربكَ لهُو العزيز الرَّحيمُ } ذكر الله عز وجل الرحمة فى الأقوام المذكورين فى السورة إيذاناً بأنه وسعتهم رحمته بالبيان والامهال، وما أتوا إلا من اختيار هو السوء وإن الله غالبهم.