التفاسير

< >
عرض

أَعِندَهُ عِلْمُ ٱلْغَيْبِ فَهُوَ يَرَىٰ
٣٥
-النجم

تيسير التفسير

أله علم بالأمور الغائبة عنه، فهو بسبب علمه بها يعتقد أن تحمله الذنوب عن صاحبها، يقبله الله عز وجل، ولا سيما مع أنه غير مقبول، وعلى فرض قبوله لا مخبر له به، وقيل: يرى أن القرآن باطل على فرض بطلانه من أداره ببطلانه، وقيل: أأنزل عليه قرآن فيه أن ما فعله حق.